رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
مازلنا نتعقب الجوانب الخفية فى تاريخ الاحتلال الأمريكي فى العصر الحديث، وفى المقال السابق تناولت أن كل بلد يجلو منها
تفجيرات الشوارع وأعمال العنف والصراعات الطائفية كوارث لابد من التسليم بحدوثها عقب خروج القوات الأمريكية من أي بلد احتلتها، وتؤدى بالضرورة إلى خلق فوضى
مشهد أوجع القلب وتداولته مواقع التواصل الاجتماعي يظهر فيه أم فلسطينية تتشبث بقبر ابنها وجرافات قوات الاحتلال فى صلف تنبش القبر
مشهد يتكرر بصورة غريبة فى كل شبر من شارعنا العربي، ويدعونا للتأمل والقلق معا، وهو انتشار أصحاب العضلات المفتولة
أن تخون المرأة زوجها جريمة يعاقب عليها القانون، ويعد هذا أمرا طبيعيا، ويكون ضربا من الخيال والجنون إذا ظهر اقتراح بتشريع قانون يسمح بتعدد الأزواج للنساء
تاج على جبين مصرنا الغالية، كما عبر عنه الزعيم أنور السادات فى خطابه الشهير الموافق 6 أكتوبر 1973
فقدت مصر رجلاً قائدًا حكيمًا، أخذ بدفة السفينة أثناء ترنحها وسط الصخور، وبحنكة الربان الخبير استطاع أن يرسو بها، وتصل إلى بر الأمان.
بشرى سارة.. قريبًا يهدأ الصراخ عن شكوى نار فواتير الكهرباء، ويمكننا التمتع بالتكييف فى أشهر الصيف شديدة الحرارة، بعيدًا عن جنون سرعة دوران عداد الكهرباء
قد لا تصدق سعي بعض الدول المتقدمة لفرض القيم والضوابط على الذوق العام، ونفاجأ بهيئة تنظيم البث فى الصين تعلن حظر ظهور الفنانين ممن يمثلون النماذج المخنثة فى وسائل الترفيه وهذا طبقا لنص التصريح
قريبا سيطرح فى الأسواق حليب منتج من الميكروبات، ويتماشى مع موضة الاعتماد على المأكولات النباتية، والتخلي عن المنتجات الحيوانية، وتحاول التجارب المستمرة
قالوا: المصريين عاشقين للنكد، وقلت: لا بل قلوبهم تذوب عشقا فى الوفاء بأحبابهم، ولذلك اعتادوا إحياء ذكرى الأربعين لفقيدهم، ومع مرور كل عام يحيون ذكراه
يعكس الحال الأمريكي حاليا مشهدا تتزاحم فيه السكاكين لذبح الذبيحة بعد سقوطها، أو ما يشبه تهيئة الأجواء للهجوم على مصارع قوي مصاب، والمثير فى الأمر أن أقرب الأصدقاء الأكثر هجوما على الانسحاب الأمريكي
برغم صراخنا من قسوة درجات سخونة الجو، ينكر بعض العلماء نظرية الاحتباس الحراري، ويعتبرونها خدعة كبرى، وارتفاع درجات الحرارة علي الأرض أمر طبيعي ناجم عن
حتى الحلم بالمدينة الفاضلة شكك مفكرون فى آراء أفلاطون أبرز الداعمين لها، وجاءت كخبطة على رأس أجيال تصحو وتنام على أمل العيش فى مدينة خالية من الكراهية
يهل العيد ليذكرنا أننا نبحر فى سفينة واحدة، ومع كل تكبيرة يقول الله أكبر على الساعي بين الناس بالنميمة، والله أكبر على من يزرع الضغائن والكراهية فى القلوب،
علماء الطب حديثا استطاعوا تحديد الشعور بالرضا، ووضحوا أوجه الاختلاف بين إحساس الفرد بالرضا وبين شعوره بالمتعة، بعد إجراء أبحاث دانيال كورديرو عالم النفس الأمريكي فى طريقة الوصول للإحساس بالرضا
خبر طازج.. الهند تسعى بخطى ثابتة لتصبح الشريك الأكبر فى قارة إفريقيا، وهذا ليس حديثا للفضفضة، وإنما طبقا لمقال كتبه هارش بانت مدير بمؤسسة أوبزرفر للأبحاث،
الإنسان نسخة مصغرة من الكون، فكرة أثبتت صحتها النظريات العلمية الحديثة، وكانت فى البداية مجرد رؤية فلسفية أو حكمة عقائدية، وعبر عنها علي بن أبي طالب، رضي
لغة الجسد من المواد الهامة التي يدرسها طلاب معهد السينما، ولغة الجسد كانت سر عبقرية كوميديا شارلي شابلن
اوزن كلامك قبل ما تتكلم ، وقالوا: اللى يحسب الحسابات فى الهنا يبات ، ولأهمية الدور الحيوى للميزان فى كافة شئون الحياة